المجاهد العظيم اسماعيل هنيه لم يترك نفس هواء ولا شربة ماء له فى هذه الدنيا انما هو أجله الذي حدده خالقه لا يمكن أن يستقدمه
أو يستأخره وانما أمر الله نافذ وكلنا الي ربنا راجعون اللهم تقبله فى الشهداء هو وكل شهداء غزه وفلسطين السابقين والحاليين والقادمين من مات دون ماله فهو شهيد ومن مات دون عرضه فهو شهيد وطوبي لمن مات شهيدا ولقي ربه واسكنه المولي مع النبيين
والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا
طوبي لك أبا العبد وربح البيع أبا العبد وهنيئا لك وكل شهداء المسلمين فى مصر والوطن العربي كله وربنا يلحقنا بهم على الاسلام والايمان
لولا اغتيال احمد ياسين ما راينا اسماعيل هنيه ولولا اغتيال صلاح شحاده ما ذاقت اسرائيل باس محمد الضيف ولولا اغتيال الرنتيسي ما عانت اسرائيل من يحيى السنوار
اغتيال القاده المؤثرين للحركات الجhاديه لا يكون ابدا فاجعه بقدر ما يكون تحول كبير من الالتفاف الشعبي حولها حيث يري الناس ان اكبر الرؤوس كذلك تضحي مثل الجميع .. وكما قال القائد اسماعيل هنيه من قبل ان استشهاده هو شخصيا لن يكون الا كما يستشهد اصغر طفل ف غزه.
. ها هو اليوم اتي واغتالته الايادي النجسه، بوشايه من المؤكد انها عربيه ومسلمه ولربما تجد من ساعد ف هذا الاغتيال يخرج امامنا ويعزي ف استشهاده فلا عجب ف زمان المنافقين..
رحم الله القائد وتقبله شهيدا وثبت الmقاومه واعان من يخلفه.. استشهاد رئيس حركه حماs لن يكون الا نقطه تحول كبيره باذن الله كما حدث سابقا فالصبر وسياتي فرج الله
